Tuesday, June 24, 2008

:: المخيم القيادي الداخلي الثامن للفتيات ::






7 comments:

david santos said...

Very good posting.
Excellent.
Have a nice day

2cool2care said...

الله يجزي خير اللي قام على هذا المخيم

والله يجزي خير الشيخة أوراد خاصتا

قبل كم يون نزلت لها بوست شكر وتغدير والله يجزيها خير

ولو ان هناك بعض التحفظان من الدكاتره المشاركين الله يصلحم ويصلح عقيدتهم ويحفظ بناتنا

جزاج الله خير على هذا البوست


ودي اعرف من وين دريتي اني مدون؟ لو تقوليلي راح يفيدني في التدوين اختي

QiYaDiYa said...

2cool2care :

و اياك ان شاء الله ..
و الشيخة اوراد رعت المخيم في جميع سنواته ..
و هذه هي السنة الثامنة له
جزاها الله خيرا ..

اما بالنسبة لموضوع العقيدة ..
ليس نحن من يحكم على عقيدة اي شخص بماانه يشهد ان لا اله الا الله و ان محمد رسول الله ..

و كل المشاركين في المخيم دكاترة اصحاب علم و فضلاء و معروفين بعطائهم السخي لهذا الدين و لهذه الأمة ..
نحسبهم كذلك و لا نزكي على الله احدا ..


و عرفت مدونتك عن طريق احدى ردودك في احد المدونات ..

شاكرة لك زيارتك الاولى
و اتمنى ان لا تكون الأخيرة
شكرا لك :)

Kuw_Son said...

الله يوفقكم :)

Fajorie™ said...

i missed Buthina el Ebrahem =)

i used to be there " The 1st Mu5yam "
it was really fun ..

i miss those days =)

Nescafé said...

اثاري مو بس انا قطعت ورديت
وليش ماتقولين :P

بس صج البلوق احس ولهانه على البلوقرز كلللللهم

Anonymous said...

الاجتماع بنية السعي الى رضى الله والتعاون على البر من أكثر الأمور التي تؤثر على الانسان تأثيرا إيجابياً،، لكني لاأدري بالضبط مالذي يجعلنا كأمة عربية أو إسلامية (أيا كان مايحلو لغيرنا أن يسمينا) ننبذ الاجتماع على الخير ونعرقل اي أثر ايجابي بينما الاجتماعات العقيمة تربويا لاتشهد عرقلة فكرية عميقة المضمون الا فيما ندر

تقريبا لم ار اجتماعا على الخير يخلو من أمور غريبة تخرج من قلوبنا وتطفو على السطح تريد تعكير صفو من سعى لهذا الأمر
واذكر منها

1- التسرع في الحكم على الأشياء بطريقة عشوائية وترك انطباعنا الأول يرفع من يشاء ويهوي بمن يشاء الى القاع لأننا ففط لم نعجب بشكله او ان الحان احاديثه تدق اوتارا لا نألفها

2- الحسد الذي نراه على وجوه الأغبياء منا وكأنهم يعترضون على عطاء الله لمن سعى وطلب الخير من نفسه ومن غيره، والادهى والامر انه لا يبقى على الوجوه بل يتعداه الى الغمز واللمز والى صدور كلمات اغبى من شعور الحسد نفسه

3- حب التصدر والظهور على الأقران وترك الغباء يعود مرة أخرى ليجزم بحكمته الخاطئة القائلة أن من رآه الناس واجهة للانجاز هو أفضلنا نحن المجتمعين على الخير رغم أن العقل لا يحكم بالأفضلية إلا لمن كان مقصده سليما وسعيه حثيثا، يحب لغيره مايحب لنفسه ولايبحث عن رغباته الأنانية التي تهوي به الى مستوى ماتحت البهيمية

4- نجتمع على الخير لندعو إليه لكننا بعد فترة نكتشف أن دعوتنا كانت لأنفسنا أو لمجموعتنا على الرغم من علمنا أن الدعوة للخير اسمى من دعوتنا لأشخاصنا

بحثت عن سبب لهذه الامور السيئة فلم أجد الا حب الدنيا والتنافس لنيل الحظوظ الفانية فيها والبعد العملي الوجداني عن دار الكرامة التي أعدها الله لعباده المؤمنين

الله لا يجعلنا من ضمن الغثاء اللي ورد في الحديث ويوفقنا جميعا للخير ويجمعنا دائما بأهل الخير

بارك الله في جهود القائمين على الخير وأكثر من أمثالهم وسدد خطا الدكتور وأم محمد وكل الأمة لكل خير آمين